أعربت الولايات المتحدة عن استنكارها بعد تسريب بيانات صينية حول القمع ضد أقلية الأويغور في الصين، معتبرة أنها تكشف ان سوء المعاملة يحظى على الأرجح بموافقة أعلى مستويات هرمية السلطة في بكين.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركي نيد برايس معلقا على القائمة المسربة منسوبة إلى الشرطة الصينية قوله “إننا نستنكر هذه المعلومات وهذه الصور الصادمة”.