عقب إعلان السفير مصطفى أديب اعتذاره عن تشكيل الحكومة، توافد مواطنون الى ساحة الشهداء للتعبير عن غضبهم مما آلت اليه الاوضاع، وخصوصا بعد اعتذار رئيس الحكومة المكلف مصطفى أديب.
وحيا المحتجون أديب، معتبرين انه "أثبت عدم تمسكه بالسلطة، وهمه الاستجابة لمطالب الشعب التي رفعها منذ بدء الحراك في 17 تشرين 2019".