أكد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط أنه"لم يقل أن اتصاله بالحريري من باريس لم يكن ايجابيا بل كان هناك وجهات نظر مختلفة لكن مبادرته أمس تفتح مجالا كبيرا للتسوية".
وأضاف في حديث للـOTV:"لا اوافق على كلمة جهنم فهذا كلام غير مسؤول ونحن نذهب الى المزيد من التأزم الاقتصادي والى أفق مجهول".
وقال: "أعتقد ان المبادرة الفرنسية آخر فرصة للبنان تستطيع أن تضعنا بالحد الأدنى على الخط الصحيح على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي
وأضاف في حديث للـOTV:"لا اوافق على كلمة جهنم فهذا كلام غير مسؤول ونحن نذهب الى المزيد من التأزم الاقتصادي والى أفق مجهول".
وأوضح أن"الطائف تطلب جهودا كبيرة وتوافقا دوليا فلماذا اليوم نقفز بالمجهول لنغير الطائف ولست أدري من أين أتت هذه الفكرة".