عائلة التلاوي ترفض 'الزجّ باسمها' بجريمة كفتون... وترفع 'الغطاء' عن أيّ متورط
عطفاً على التسريبات الإعلامية التي تداولت بأسماء أفراد من آل التلاوي كـ "متورطين" في جريمة كفتون في قضاء الكورة، أصدر آل التلاوي بياناً رفضوا فيه "الزجّ" باسم العائلة في الجريمة، مؤكدين في الوقت نفسه رفع الغطاء عن أيّ "متورّط" تثبت التحقيقات دوره في الجريمة.
وجاء في بيان لآل التلاوي أنه "على اثر ذيوع خبر الجريمة المروعة التي حدثت في بلدة كفتون قضاء الكورة والتي ذهب ضحيتها ثلاث اشخاص ابرياء عزل لا ذنب لهم سوى انهم يقومون بواجبهم، وعلى اثر التقارير الاعلامية التي بدأت تظهر ويتداول بها على وسائل التواصل الاجتماعي ويذكر فيها اسماء اشخاص من افراد عائلتنا فإنه يهمنا ان نؤكد على إدانتنا لهذه الجريمة البشعة الخسيسة والتي ذهب ضحيتها خيرة ابناء بلدة كفتين قضاء الكورة وخيرة ابناء لبنان دون سابق ذنب حيث تعدت على هذه الارواح الطاهرة يد الغدر والجبن والخسة، ونتقدم من ذوي الضحايا بواجب العزاء الحار وعمق حزننا واسفنا ونسأل الله العلي القدير ان يتغمد نفوس وارواح الشهداء الضحايا بواسع رحمته".
وتابع البيان: "نحن آل التلاوي ووقوفاً على جري عادتنا فإننا نعلن ولاءنا الكامل للدولة ولسلطة القانون ونحن على استعداد تام للتعاون مع جميع السلطات المولجة بالتحقيق وصولاً لمعرفة كافة ملابسات الجريمة المأساوية و حتى تظهر الحقيقة".
وأضاف: "يهمّنا أن نؤكد على اننا نرفع الغطاء عن اي شخص من أبناء عائلتنا تظهر التحقيقات ان له دوراً بهذه الجريمة البشعة ونشد على ايدي الاجهزة الامنية ان تعمل سريعاً على توقيف الجناة من اي عائلة كانوا ولاي جهة انتسبوا تمهيداً لانزال اشد العقاب بحقهم".
وأهابت العائلة بوسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي "تحري الدقة بنقل الخبر وعدم استباق التحقيقات وعدم الزج بأسماء أشخاص من عائلتنا دون أن يكون هناك اتهام من القضاء المختص وذلك لكبير الاثر السلبي الذي سيلحقه بهم الاتهام المسبق سواء على حياتهم أو سمعتهم او مستقبلهم".
وجاء في بيان لآل التلاوي أنه "على اثر ذيوع خبر الجريمة المروعة التي حدثت في بلدة كفتون قضاء الكورة والتي ذهب ضحيتها ثلاث اشخاص ابرياء عزل لا ذنب لهم سوى انهم يقومون بواجبهم، وعلى اثر التقارير الاعلامية التي بدأت تظهر ويتداول بها على وسائل التواصل الاجتماعي ويذكر فيها اسماء اشخاص من افراد عائلتنا فإنه يهمنا ان نؤكد على إدانتنا لهذه الجريمة البشعة الخسيسة والتي ذهب ضحيتها خيرة ابناء بلدة كفتين قضاء الكورة وخيرة ابناء لبنان دون سابق ذنب حيث تعدت على هذه الارواح الطاهرة يد الغدر والجبن والخسة، ونتقدم من ذوي الضحايا بواجب العزاء الحار وعمق حزننا واسفنا ونسأل الله العلي القدير ان يتغمد نفوس وارواح الشهداء الضحايا بواسع رحمته".
وتابع البيان: "نحن آل التلاوي ووقوفاً على جري عادتنا فإننا نعلن ولاءنا الكامل للدولة ولسلطة القانون ونحن على استعداد تام للتعاون مع جميع السلطات المولجة بالتحقيق وصولاً لمعرفة كافة ملابسات الجريمة المأساوية و حتى تظهر الحقيقة".
وأضاف: "يهمّنا أن نؤكد على اننا نرفع الغطاء عن اي شخص من أبناء عائلتنا تظهر التحقيقات ان له دوراً بهذه الجريمة البشعة ونشد على ايدي الاجهزة الامنية ان تعمل سريعاً على توقيف الجناة من اي عائلة كانوا ولاي جهة انتسبوا تمهيداً لانزال اشد العقاب بحقهم".
وأهابت العائلة بوسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي "تحري الدقة بنقل الخبر وعدم استباق التحقيقات وعدم الزج بأسماء أشخاص من عائلتنا دون أن يكون هناك اتهام من القضاء المختص وذلك لكبير الاثر السلبي الذي سيلحقه بهم الاتهام المسبق سواء على حياتهم أو سمعتهم او مستقبلهم".
