اشارت "خلية الأزمة في بلدة القبيات"، في بيان، الى أنه "إزاء هذا التفشي السريع والمتصاعد لوباء كورونا في لبنان، ونظرا إلى صعوبة المضي في إجراء الفحوص الدورية التي كانت خلية الأزمة تقوم بها في القبيات، جراء تعطل مختبر مستشفى الروم الذي كنا نتعامل معه واهتمام باقي المختبرات بمناطق انتشار الفيروس ونحن لسنا من ضمنها، ونظرا إلى اعتقاد البعض الساذج بأن الفيروس لا يدخل إلينا كون كل الفحوص السابقة في القبيات وعددها 1000 جاءت سلبية، وكوننا أصبحنا أكثر من أي وقت مضى في دائرة الخطر وها هو الفيروس يدق على ابوابنا، نهيب بالجميع التقيد بالاحتياطات الواجبة".
وشددت على " ضرورة وضع الكمامة في كل مناسبة اختلاط (في المتاجر المصارف وأمام محول النقود وفي حافلات النقل والسيارات التي تحوي أكثر من شخص وفي كل المناسبات الاجتماعية، وغيرها)، والتزام مبدأ التباعد مع احترام مسافة متر ونصف بين شخص وآخر، في كل أماكن الاختلاط، إضافة إلى التقيد بتعقيم الأيدي وبوضع القفازات وبخاصة في المحال التجارية والغذائية".
وشددت على " ضرورة وضع الكمامة في كل مناسبة اختلاط (في المتاجر المصارف وأمام محول النقود وفي حافلات النقل والسيارات التي تحوي أكثر من شخص وفي كل المناسبات الاجتماعية، وغيرها)، والتزام مبدأ التباعد مع احترام مسافة متر ونصف بين شخص وآخر، في كل أماكن الاختلاط، إضافة إلى التقيد بتعقيم الأيدي وبوضع القفازات وبخاصة في المحال التجارية والغذائية".
واكدت "ضرورة البدء بإنزال أشد العقوبات بالمخالفين، من البلدية وأيضا القوى الأمنية".