هاجم الرئيس التركي رجب طيب اردوغان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، واصفاً زيارته الأخيرة إلى لبنان بـ "الاستعراضية"، ومعتبراً أنّها تخفي "أهدافاً استعمارية".
وأضاف في خطاب في أنقرة "ما يريده ماكرون وفريقه هو عودة النظام الاستعماري في لبنان". وتابع: "أما نحن فلا يهمنا التهافت لتلتقط لنا صور أو لنقوم باستعراض أمام الكاميرات"، بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
ولم يزر الرئيس التركي شخصيا بيروت لكنه بعث نائبه ووزير خارجيته الأسبوع الماضي إلى العاصمة اللبنانية.
وكان لبنان تحت الاستعمار الفرنسي من العام 1920 وحتى استقلاله في 1943، وقبل ذلك كان تحت الحكم العثماني لأربعة قرون.
وتأتي تصريحات اردوغان اللاذعة في اجواء من التوتر المتزايد بين تركيا وفرنسا بسبب تضارب المصالح في ليبيا وشرق المتوسط.
وأثارت عمليات التنقيب التركية في هذه المنطقة البحرية غضب اليونان والاتحاد الاوروبي.
ودانت باريس المؤيدة لأثينا، الأعمال "الأحادية" لأنقرة وأعلنت الخميس تعزيز وجودها العسكري في شرق المتوسط مع نشر مقاتلتين وقطعتين حربيتين.
ولم يعلق اردوغان مباشرة على القرار الفرنسي لكنه هاجم دون أن يسميه "بلدا غير مطل على شرق المتوسط" ودعاه إلى "ألا يظن انه أكبر مما هو".
وأضاف في خطاب في أنقرة "ما يريده ماكرون وفريقه هو عودة النظام الاستعماري في لبنان". وتابع: "أما نحن فلا يهمنا التهافت لتلتقط لنا صور أو لنقوم باستعراض أمام الكاميرات"، بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
ولم يزر الرئيس التركي شخصيا بيروت لكنه بعث نائبه ووزير خارجيته الأسبوع الماضي إلى العاصمة اللبنانية.
وكان لبنان تحت الاستعمار الفرنسي من العام 1920 وحتى استقلاله في 1943، وقبل ذلك كان تحت الحكم العثماني لأربعة قرون.
وتأتي تصريحات اردوغان اللاذعة في اجواء من التوتر المتزايد بين تركيا وفرنسا بسبب تضارب المصالح في ليبيا وشرق المتوسط.
وأثارت عمليات التنقيب التركية في هذه المنطقة البحرية غضب اليونان والاتحاد الاوروبي.
ودانت باريس المؤيدة لأثينا، الأعمال "الأحادية" لأنقرة وأعلنت الخميس تعزيز وجودها العسكري في شرق المتوسط مع نشر مقاتلتين وقطعتين حربيتين.
ولم يعلق اردوغان مباشرة على القرار الفرنسي لكنه هاجم دون أن يسميه "بلدا غير مطل على شرق المتوسط" ودعاه إلى "ألا يظن انه أكبر مما هو".