أصدرت بلدية عدشيت، بعد اجتماع خلية أزمة "كورونا"، بيانا، أعلنت فيه أنه "بعد تأكد تسجيل عدة إصابات في بلدتنا عدشيت بفيروس كورونا، وخصوصا أن الإصابة الثالثة، قد تكون من المخالطين للمصاب الأول، وقد تكون الإصابة من مصدر مختلف، ولأن الوضع على قدر عال جدا من الخطورة والأهمية، ولأن الاستهتار، قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، ولأن المسؤولية الأخلاقية والشرعية والقانونية، تستدعي من الجميع أعلى درجات الحيطة والحذر، تبلغكم خلية أزمة كورونا في بلدية عدشيت بالأمور التالية:
1- المخالطون للمصابين، سواء كانوا درجة أولى، أو درجة ثانية، عليهم الالتزام بالحجر لمدة 14 يوما، من تاريخ 27 حزيران.
2- المخالطون الآخرون، عليهم أخذ احتياطات عالية، لمدة 14 يوما.
3- جميع أهالي بلدتنا، عليهم أخذ الاحتياطات العامة المعلن عنها سابقا.
4- عند ظهور أي أعراض عند أحد المخالطين، عليه الإبلاغ فورا لاتخاذ التدابير اللازمة.
5- ولأن الأمر بالغ الأهمية، فإن بلدية عدشيت، سوف تكون مضطرة لأخذ إجراءات أقسى، قد تصل إلى حد إغلاق البلدة لمدة 14 يوما، واتخاذ إجراءت بحق المخالفين".
وأعلنت "الاحتياطات الواجب اتخاذها من الجميع:
1- المخالطون للمصابين، سواء كانوا درجة أولى، أو درجة ثانية، عليهم الالتزام بالحجر لمدة 14 يوما، من تاريخ 27 حزيران.
2- المخالطون الآخرون، عليهم أخذ احتياطات عالية، لمدة 14 يوما.
3- جميع أهالي بلدتنا، عليهم أخذ الاحتياطات العامة المعلن عنها سابقا.
4- عند ظهور أي أعراض عند أحد المخالطين، عليه الإبلاغ فورا لاتخاذ التدابير اللازمة.
5- ولأن الأمر بالغ الأهمية، فإن بلدية عدشيت، سوف تكون مضطرة لأخذ إجراءات أقسى، قد تصل إلى حد إغلاق البلدة لمدة 14 يوما، واتخاذ إجراءت بحق المخالفين".
وأعلنت "الاحتياطات الواجب اتخاذها من الجميع:
أ- عدم تبادل الزيارات والاختلاط والتجمعات مطلقا.
ب- الالتزام بالتباعد الاجتماعي في كل الأماكن العامة.
ج- إرتداء الكمامات عند الخروج من المنازل، مهما كان سبب الخروج.
د- التزام المحال التجارية بكل أنواعها بالضوابط، تحت طائلة اتخاذ إجراءات قانونية بحق المخالفين".