نعى رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط ومؤسسة العرفان التوحيدية، في بيان، “الركن العرفاني المتين والوجه المعروفي الأمين، رئيس مؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ علي زين الدين”.
وكتب جنبلاط، في تغريدة على “تويتر”: “مع الشيخ علي زين الدين كانت رحلة صداقة شخصية طويلة وجميلة من الوفاء لكمال جنبلاط من النضال لعروبة لبنان من الكفاح لتحريره من الصمود في وجه الوصاية من تأكيد المصالحة والعيش الواحد من العمل الجبار لتدعيم مؤسسة العرفان في العلم والمعرفة. سأفتقدك كثيرًا يا شيخ علي، رحمك الله”.
يصلى على جثمانه الأربعاء في 26 حزيران الجاري، عند الأولى بعد الظهر، في باحة مدرسة العرفان في السمقانية.
وتقبل التعازي بعد الدفن وبقية أيام الاسبوع حتى مساء الأحد في منزله الكائن في خريبة الشوف، والثلثاء في 2 تموز في دار الطائفة الدرزية من الثانية عشرة ظهرًا حتى السادسة مساء.