رأى النائب شامل روكز أن “زمن “أبناء الشائعات” عاد بقوة”، وقال: “كل يوم يطالعنا البعض عبر مواقع التواصل برواية جديدة لا أساس لها من الصحة والمصداقية إلا في المخيلات المريضة والنوايا الخبيثة وبين ممتهني التحريف والتأليف”.
وأضاف، في سلسلة تغريدات عبر “تويتر”: “وبينما لم يجد المنزعجون من مواقفنا الأخيرة ردًا في السياسة، عمدوا إلى هذا الأسلوب، تارةً عبر نبش صور عمرها سنوات، وطورًا عبر اختراع سيناريوهات وفبركة أخبار، وكلها أساليب مغرضة لأهداف معروفة”.
وإذ توقع “المزيد من هذه الشائعات والفبركات في الأيام المقبلة”، أكد روكز “للمحبين أننا سنعلن عبر مكتبنا عن أي اجتماع نعقده أو رأي نقوله أو موقف نصدره، لأننا لا نخجل بما نفعل”، مشددًا على أن “كل ما يصدر من الخارج من تسريبات لا يعنينا”.
وختم قائلًا: “ماكينة الكذب شغالة، ولكن الحقيقة لا بد أن تظهر”!