شدد المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيتش على أن “الإصلاحات الهيكلية الجذرية التي طالبت بها التظاهرات الشعبية في 17 تشرين الأول غدت أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى بسبب انتشار جائحة “كورونا” التي عمقت آثارها الوضع المتأزم بالبلاد وجلبت المزيد من المعاناة للبنانيين الذين باتوا على مشارف فقدان الصبر والأمل”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “تستدعي المطالب الوطنية عملًا وطنيًا مدعومًا من كافة القوى السياسية”.