غرد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب آلان عون عبر “تويتر” قائلًا: “أكرّر مرّة أخرى، ما يصدر في تقرير مستشفى رفيق الحريري لا يكفي. القضية ليست قصّة تعداد حالات. ما يهمّ المواطنين هو أين وقعت الإصابات وأين نطاق سكن وعمل المصابون. سرّية وحماية خصوصية المريض تقف عند حجب الأسماء وهذا طبيعي. أما المعلومات الجغرافية فيجب نشرها لزيادة الوعي والوقاية”.
وأضاف: “كيف يعرف أي مواطن إذا تواجد أو تخالط مع مصابين إذا لم تُعلَن للرأي العام المعطيات عن التواجد الجغرافي للحالات المصابة؟. التحقيق الوبائي الذي تقوم به وزارة الصحة مع الذين تتأكد إصابتهم لمعرفة مع من تواصلوا، يجب أن يستكمل بإعلان ونشر أكبر قدر من المعلومات عنه لكل المواطنين”.