أدت الأمطار الغزيرة التي تحوّلت إلى فيضانات في الشوف إلى أضرار بالطرق بعدما جرفت الأتربة والصخور، وتسببت ببعض الانخسافات كطريق كفرقطرة-عميق-رشميا، جسر القاضي-المناصف وسرجبال.
وحولت الأمطار الغزيرة بعض الشوارع إلى مستنقعات موحلة بسبب الأتربة التي جرفتها المياه والانهيارات الترابية. وعملت البلديات على تسيير آليات لجرف الحصى والصخور.
كذلك أعادت السيول الحياة إلى مجاري الأنهر والسواقي التي تدفقت على نحو كبير، فيما شهدت عدة طرق حوادث اصطدام وانزلاقات للسيارات.