احتشد المشاركون في حراك بعلبك في ساحة الشاعر خليل مطران مقابل الموقع الأثري، ما أدى إلى قطع مدخل المدينة لجهة السوق التجاري عبر الساحة. وحمل المشاركون الأعلام اللبنانية ورددوا شعارات مطلبية، واستضافوا الفنان أحمد قعبور الذي قدم باقة من أغانيه.