شهد محيط وزارة التربية تحرّكات منقسمة بين الاساتذة منذ الصباح الباكر. فبعضهم أكد أن رابطة التعليم الثانوي لا تُمثّله ومنهم من طالب بالتعاونية والاستشفاء وبأدنى حقوق الاساتذة.