بدأ المعتصمون بالتوافد إلى ساحة الاعتصام عند مستديرة ببنين العبدة، بمشاركة رجال دين ووفود من بلدات عكارية، رافعين الأعلام اللبنانية ومرددين الهتافات المؤكدة استمرار الحراك حتى تحقيق كل الأهداف المطلبية.
وكانت كلمات دعت “للوقوف إلى جانب المجتمع العكاري الذي يعاني الكثير من الحرمان”، مشددة على “سلمية الحراك وعدم الاحتكاك مع القوى الأمنية والجيش”.