اعتبر النائب فيصل كرامي أن “قرارات الحكومة متأخرة كثيرا، وكأنها طلب استرحام من الشعب اللبنانيين لإجهاض الحراك الشعبي واستمرارهم بقائهم على الكراسي”.
وأضاف، في تصريح: “أنا كنائب ومواطن ليس لدي ثقة بهذه الحكومة وبهذه الطبقة السياسية الحاكمة لعدم قدرتها على تطبيق أي بند إصلاحي حقيقي وجدي، وأخيرا تبقى الكلمة للشارع”.