رأى رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط أن “القضية لم تعد قضية مجلس وزراء ينعقد أم لا ينعقد”، مشيرًا إلى أن “السؤال المطروح هو هل التحقيق سيجري مع الذين تسببوا بحادثة البساتين أم سيبقى هؤلاء يسرحون خارج المساءلة؟ لأن رئيس البلاد ومن خلفه يريدون الانتقام”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “إذا كان الأمر هكذا، فنحن نملك الصبر والهدوء إلى يوم الدين، ولم تطلب ضمانة من أحد سوى القانون”.