قالت دراسة جديدة إن أدلة تؤكد أن السجائر الإلكترونية ترفع الالتهابات في أنظمة متعددة من الجسم، منها مسارات داخل الدماغ، إلى جانب تغييرات التهابية في القلب، والرئتين، والقولون.
وركزت دراسة البروفيسور لورا كروتي ألكساندر من جامعة كاليفورنيا على السجائر الإلكترونية "جولو" التي تشتهر بنكهتي النعناع والمانغو، وقالت إن تأثيره الالتهابي يختلف من نكهة لأخرى.
وكشفت الدراسة التي نُشرت في مجلة "إي لايف" أن السجائر الإلكترونية قد تؤثر على مراكز تحفيز المكافأة في الدماغ، ما يؤثر على الإدمان، والقلق، والاكتئاب.
وحسب تقرير لمنظمة الصحة العالمية يدخن السجائر الإلكترونية أكثر من 41 مليون مستهلك حول العالم، بينهم 12 مليوناً في الولايات المتحدة.
وأثارت الدراسة الجديدة قلقاً من اختلاف تأثير النكهات، حيث تبين أن نكهة النعناع تثير الالتهاب الرئوي الجرثومي مقارنة مع نكهة المانغو.
وقالت البروفيسور ألكساندر: "هذه مفاجأة توضح أن المواد الكيميائية للنكهة نفسها تسبب أيضاً تغيرات مرضية".
وافترضت أن الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية بنكهة النعناع بشكل متكرر، قد يختلفون في الاستجابة للعدوى بكورونا.
وركزت دراسة البروفيسور لورا كروتي ألكساندر من جامعة كاليفورنيا على السجائر الإلكترونية "جولو" التي تشتهر بنكهتي النعناع والمانغو، وقالت إن تأثيره الالتهابي يختلف من نكهة لأخرى.
وكشفت الدراسة التي نُشرت في مجلة "إي لايف" أن السجائر الإلكترونية قد تؤثر على مراكز تحفيز المكافأة في الدماغ، ما يؤثر على الإدمان، والقلق، والاكتئاب.
وحسب تقرير لمنظمة الصحة العالمية يدخن السجائر الإلكترونية أكثر من 41 مليون مستهلك حول العالم، بينهم 12 مليوناً في الولايات المتحدة.
وأثارت الدراسة الجديدة قلقاً من اختلاف تأثير النكهات، حيث تبين أن نكهة النعناع تثير الالتهاب الرئوي الجرثومي مقارنة مع نكهة المانغو.
وقالت البروفيسور ألكساندر: "هذه مفاجأة توضح أن المواد الكيميائية للنكهة نفسها تسبب أيضاً تغيرات مرضية".
وافترضت أن الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية بنكهة النعناع بشكل متكرر، قد يختلفون في الاستجابة للعدوى بكورونا.