أعلن الفاتيكان، اليوم الجمعة، أنّ “البابا فرنسيس سيجري زيارة لكندا في نهاية تموز، تستمر أسبوعا يتوقع أن يلتقي خلالها سكانا أصليين نجوا من انتهاكات ارتكبت في مدارس داخلية تديرها الكنيسة.
وسيزور الحبر الأعظم البالغ 85 عاما، مدن إدمونتون وكيبيك وإيكالويت. وقدم الشهر الماضي اعتذاره لوفود من السكان الأصليين زارته في الفاتيكان، عقب تكشف الفضيحة التي هزت الكنيسة الكاثوليكية.
وتتواصل تحقيقات عدة في المدارس الداخلية السابقة بعد العثور على مقابر جماعية مجهولة، فيما يعتقد أن أكثر من 4000 طفل فقدوا.
وسيتم الإعلان عن مزيد من التفاصيل المتعلقة بالزيارة في الأسابيع المقبلة، بحسب الفاتيكان.