أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ليل الاثنين، أنه سيحارب من أجل إبقاء البلاد آمنة.
وقال في كلمة وجهها للشعب الأميركي من حديقة البيت الأبيض إن قضية جورج فلويد لن تذهب سدى، ولكن لا يمكن القبول بالأوضاع الحالية.
وأكد أن ما يحدث ليس مظاهرات سياسية، ولكنه إرهاب وفوضى، موضحا أن محاربة الكراهية ستتم من خلال العدالة.
وشدد على أنه سيتدخل لنشر القوات العسكرية لأميركا إذا تقاعس حكام الولايات عن القيام بواجبهم.
وذكر أنه ينشر قوات الحرس الوطني لحماية الاملاك وفرض القانون والنظام.
وحذر منتهكي حظر التجوال من الاعتقال ومواجهة أحكام قضائية قاسية.