تشهد أندية الدوري الإنكليزي الممتاز ثورة بين لاعبيها الأجانب، بسبب خطة استئناف مباريات البريميرليغ مرة أخر لهذا الموسم في الـ12 من يونيو المقبل.
ولفتت الصحيفة إلى أن بعض اللاعبين أخبروا وكلائهم بشعورهم أنهم يتعرضون لضغط لا يطاق لإنقاذ المسابقة من الانهيار المالي، عن طريق المقامرة بصحتهم ورفاهية عائلاتهم، والمخاطرة بالإصابة بعدوى فيروس كورونا.
واوضحت صحيفة "ميرور" البريطانية، أن عددا من النجوم الأجانب اتصلوا بحكوماتهم للحصول على المشورة بشأن ما إذا كان من الآمن بالنسبة لهم العودة إلى للمشاركة مع فرقهم واستئناف الموسم الحالي، بدلا من الاعتماد على المعلومات المتضاربة التي يتم نقلها إليهم من قبل الدوري الإنجليزي وأنديتهم.
ولفتت الصحيفة إلى أن بعض اللاعبين أخبروا وكلائهم بشعورهم أنهم يتعرضون لضغط لا يطاق لإنقاذ المسابقة من الانهيار المالي، عن طريق المقامرة بصحتهم ورفاهية عائلاتهم، والمخاطرة بالإصابة بعدوى فيروس كورونا.
وقالت الصحيفة البريطانية إن أندية الدوري الإنكليزي الممتاز ستواجه خسارة بما يقدر بـ 1.3 مليار جنيه إسترليني من عائدات البث التلفزيوني ونفقات الرعاية وبيع التذاكر، إذا تم إلغاء الموسم.