أكد الأمير نواف بن محمد نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى أنه يطمح إلى مواكبة ألعاب القوى السعودية لهذه الخطوة، مشيراً إلى أن المنصب تكليف وليس تشريفا.
وقال نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى والذي انتخب يوم الأربعاء لـ"في المرمى": أتمنى أن أقدم المطلوب مني لخدمة السعودية وقارة آسيا والعالم، أمامنا استراتيجية يجب العمل على تطبيقها خلال الأربعة أعوام المقبلة.
وزاد: المنصب تكليف وليس تشريفا، كانت هناك قناعة داخل الاتحاد الدولي لألعاب القوى بقدراتي، ونريد أن نبين للعالم قدرتنا على الوصول والنجاح.
وحول إمكانية توليه منصب الرئاسة مستقبلاً، أجاب: الأهم من ذلك هو القيام بدور فاعل في منصبي الحالي، وأتمنى أن تواكب ألعاب القوى السعودية هذه الخطوة أو أن تعود على الأقل إلى ما كانت عليه.