لم يتركه القدر لحظات ليشاهد مولوده الجديد بعد الإنفجار.. جاد إستسلم للألم ورحل

لم تسعفه حظوظ الارض ليبقى على قيد حياة ليشاهد إبنه، حيث كان يتواجد جاد بالقرب من المستشفى مرافقا زوجته التي كانت تولد مولودهما الثاني، لحظة حدوث إنفجار المرفأ، وإصابته إصابة بالغة جداً.  

 

وبالأمس، وبعد خضوعه الى أكثر من عملية إثر إصابته في الرأس، إرتاح جاد سماحة من الألم وأسلم الروح دون أن يتمكن من رؤية ابنه الذي وُلد في لحظة مات فيها جاد. 

 

 

وإنتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي هذه الصورة، حيث عبر الناشطون عن بالغ حزنهم للمصيبة التي ألمت بهذه العائلة، ولفقدان أب لا ذنب له بما جرى. 

 

 

%D8%AC%D8%A7%D8%AF-637328467685762043.jp

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى