لفت مصدر أمني رفيع، في حديث لـ”الأنباء” الكويتية، إلى أن المبالغة في ردود الفعل على توقيف وليم نون، أوحت للسلطة بأن ثمة من يعد لـ17 تشرين جديد على غرار ما حصل عام 2019، وأن المسألة مرشحة للمزيد من التصعيد.
وعن موقف القوى السياسية الأخرى، لاحظ المصدر أن ثنائي حزب الله وأمل عمّما على فريقيهما بعدم التدخل في الشأن الحاصل بين ذوي ضحايا مرفأ بيروت والقضاء.