أعلن الناطق الرسمي باسم "يونيفيل" أندريا تيننتي "إصابة 90 جنديا من قوات حفظ السلام بفيروس كورونا المستجد COVID-19، 88 منهم من نفس الوحدة واثنان من بلد آخر مساهم بالقوات، وهم في عزلة تامة، وتم اتباع جميع الإجراءات الاحترازية لمنع انتشار الفيروس".
وأوضح أن "بعض الأعراض ظهرت على أربعة فقط من حفظة السلام، في حين جاءت نتيجة الآخرين إيجابية بفضل التدابير الصارمة لتعقب المخالطين، والتي وضعتها البعثة منذ البداية. ووفقا لإجراءاتنا الطبية المعتمدة، تم نقلهم إلى منطقة محددة تابعة ليونيفيل مجهزة لحالات COVID-19. كما قمنا بتتبع الجهات المخالطة بحزم، وطبقنا نظاما شاملا للاختبار والعزل".
وأعلن أن جميع أنشطة "يونيفيل" المتعلقة بتنفيذ ولايتها وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 "مستمرة ولم تتأثر. كما أن الوضع في منطقة عمليات البعثة وعلى طول الخط الأزرق هادىء ومستقر.
واليونيفيل على اتصال مع جميع السلطات اللبنانية ذات الصلة ومع المقر الرئيسي في نيويورك".
وأوضح أن "بعض الأعراض ظهرت على أربعة فقط من حفظة السلام، في حين جاءت نتيجة الآخرين إيجابية بفضل التدابير الصارمة لتعقب المخالطين، والتي وضعتها البعثة منذ البداية. ووفقا لإجراءاتنا الطبية المعتمدة، تم نقلهم إلى منطقة محددة تابعة ليونيفيل مجهزة لحالات COVID-19. كما قمنا بتتبع الجهات المخالطة بحزم، وطبقنا نظاما شاملا للاختبار والعزل".
وأشار الى ان "يونيفيل تتخذ تدابير احترازية صارمة للغاية مع جميع عناصرها العسكريين والمدنيين داخل مراكزهم وخارجها، عبر اتباع جميع البروتوكولات المعتمدة بما في ذلك الحجر الصحي والعزل بما يتماشى مع إرشادات منظمة الصحة العالمية والحكومة اللبنانية. وفي ما يتعلق بموظفينا، قمنا بمراجعة أدوار جميع موظفي يونيفيل المدنيين ونقوم بتنفيذ تدابير بديلة، بما في ذلك العمل من المنزل".
وأعلن أن جميع أنشطة "يونيفيل" المتعلقة بتنفيذ ولايتها وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 "مستمرة ولم تتأثر. كما أن الوضع في منطقة عمليات البعثة وعلى طول الخط الأزرق هادىء ومستقر.
واليونيفيل على اتصال مع جميع السلطات اللبنانية ذات الصلة ومع المقر الرئيسي في نيويورك".
أخبار متعلقة :