على أثر الأخبار المتداولة عن أنّ بعض المساجين في السجن المركزي في روميه أُصيبوا بفيروس الكورونا،
أجرى نقيبا المحامين والأطباء في بيروت سلسلة إتصالات بالمعنيين تداركاً لهذا الأمر الخطير للغاية،
إذْ أنّ خطّة معالجة سريعة هي الحلّ الوحيد لتفادي الأسوأ، حفاظاً على صحّة كلّ من السجناء والقيمين عليهم من القوى الأمنية والطاقم الطبيّ والتمريضي،
ندعو المعنيين الى اتخاذ التدابير الفورية الفعالة، ونحن على أتمّ الإستعداد لمواكبة تلك التدابير والإجراءات، لا سيما أنّ نقابتي الأطباء والمحامين في بيروت تستمران في التّنبيه والتنبّه لهذا الموضوع وفي العمل الدؤوب لمكافحة هذا الوباء وفي تقديم كلّ الدّعم اللازم؛
كما ندعو الى العمل بشكل جدّي في التخفيف مِن الإكتظاظ في كافة السجون، بكافة الوسائل المُمكنة، الامر الذي أضحى حتمياً ومُلحّاً في هذه الظروف الإستثنائية.
إنّ تفشي هذا الوباء في السجون، لا سمح الله، يُنبيء بكارثة إجتماعية تُهدّد المجتمع بأكمله.
أجرى نقيبا المحامين والأطباء في بيروت سلسلة إتصالات بالمعنيين تداركاً لهذا الأمر الخطير للغاية،
إذْ أنّ خطّة معالجة سريعة هي الحلّ الوحيد لتفادي الأسوأ، حفاظاً على صحّة كلّ من السجناء والقيمين عليهم من القوى الأمنية والطاقم الطبيّ والتمريضي،
ندعو المعنيين الى اتخاذ التدابير الفورية الفعالة، ونحن على أتمّ الإستعداد لمواكبة تلك التدابير والإجراءات، لا سيما أنّ نقابتي الأطباء والمحامين في بيروت تستمران في التّنبيه والتنبّه لهذا الموضوع وفي العمل الدؤوب لمكافحة هذا الوباء وفي تقديم كلّ الدّعم اللازم؛
كما ندعو الى العمل بشكل جدّي في التخفيف مِن الإكتظاظ في كافة السجون، بكافة الوسائل المُمكنة، الامر الذي أضحى حتمياً ومُلحّاً في هذه الظروف الإستثنائية.
إنّ تفشي هذا الوباء في السجون، لا سمح الله، يُنبيء بكارثة إجتماعية تُهدّد المجتمع بأكمله.
أخبار متعلقة :