رأى مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدني ديفيد شينكر أن الوزيرين السابقين يوسف فنيانوس وعلي حسن خليل اللذين فُرضت عليها العقوبات الأميركية، "كانا منخرطين في عمليات فساد تسمح بعمل حزب الله في لبنان".
واعتبر شينكر أن العقوبات هي رسالة إلى الحزب وحلفائه بأنه حان وقت سياسة أخرى في لبنان.
وفي ما خص المبادرة الفرنسية، قال: "نحن على نفس الصفحة مع فرنسا في ما يتعلق بالحل في لبنان باستثناء مسألة اللقاء مع حزب الله".
واعتبر شينكر أن العقوبات هي رسالة إلى الحزب وحلفائه بأنه حان وقت سياسة أخرى في لبنان.
وفي ما خص المبادرة الفرنسية، قال: "نحن على نفس الصفحة مع فرنسا في ما يتعلق بالحل في لبنان باستثناء مسألة اللقاء مع حزب الله".
أخبار متعلقة :