اعلن عدد من مكونات الحراك الشعبي في بيان، انهم وجهوا "رسالة الى الجهات المحلية والإقليمية والدولية، حول تشكيل الحكومة"، اكدوا فيها رفضهم "العودة إلى صيغة حكومة الوحدة الوطنية المشكلة من أقطاب السلطة"، معتبرين ذلك "خيانة لدماء ضحايا انفجار مرفأ بيروت وجرحاه، ولمئات آلاف اللبنانيين الذي تظاهروا في الشارع منذ 17 تشرين الأول الماضي، وإعادة تدوير الطبقة السياسية المسؤولة عن أزمات لبنان المتعددة".
طالبوا ب"حكومة مستقلة ذات كفاءات تتمتع بصلاحيات تشريعية استثنائية لتعزيز استقلالية القضاء ومكافحة الفساد وإجراء إصلاحات وإقرار برنامج اقتصادي ومالي، واستعادة ثقة الشعب اللبناني بعد عقود من الفساد الممنهج. ومن بين مهام الحكومة أيضا، تعيين لجنة تحقيق مستقلة وذات مصداقية دولية لتقصي الحقائق حول الجريمة التي دمرت بيروت، ومحاسبة المجرمين وخلق الظروف الملائمة لأجراء انتخابات نيابية ديمقراطية وشفافة خلال عام تديرها هيئة مستقلة".
واوضحوا في رساتهم ان "اية عودة إلى الممارسات السياسية السابقة المرفوضة، لا بد أن تستدعي رد فعل شعبي قد يتجاوز في شكله ومضمونه انتفاضة الشعب اللبناني في 17 تشرين الأول الماضي".
طالبوا ب"حكومة مستقلة ذات كفاءات تتمتع بصلاحيات تشريعية استثنائية لتعزيز استقلالية القضاء ومكافحة الفساد وإجراء إصلاحات وإقرار برنامج اقتصادي ومالي، واستعادة ثقة الشعب اللبناني بعد عقود من الفساد الممنهج. ومن بين مهام الحكومة أيضا، تعيين لجنة تحقيق مستقلة وذات مصداقية دولية لتقصي الحقائق حول الجريمة التي دمرت بيروت، ومحاسبة المجرمين وخلق الظروف الملائمة لأجراء انتخابات نيابية ديمقراطية وشفافة خلال عام تديرها هيئة مستقلة".
واوضحوا في رساتهم ان "اية عودة إلى الممارسات السياسية السابقة المرفوضة، لا بد أن تستدعي رد فعل شعبي قد يتجاوز في شكله ومضمونه انتفاضة الشعب اللبناني في 17 تشرين الأول الماضي".
ووقع الرسالة بحسب البيان: "الثورة حق، الجبهة المدنية الوطنية، الحراك الشعبي في المنية والجوار، أديان، بيروت مدينتي، تحالف وطني، تكتل ثوار أحرار، ثوار النبطية المستقلين، حراس المدينة، حركة التجدد الديمقراطي، حزب الكتائب اللبنانية، عامية 17 تشرين، كلنا إرادة، لبنان الأفضل، لقاء تشرين، ملتقى التأثير المدني (CIH)، نبض الجنوب المنتفض".
أخبار متعلقة :