طالبت "هيئة الطوارىء الخاصة" في حزب الكتائب اللبنانية، في بيان اليوم، المعنيين ب"تطبيق الإجراءات الوقائية للحد من انتشار وباء كورونا، وتفعيل آليات الحماية للمواطن ودعم الجسم الطبي والصحي، نظرا إلى أن حالات كورونا تتكاثر أخيرا بمعدل مئوي يومي، وبصورة خاصة ضمن القطاع الصحي الذي يقدم الخدمات في ظروف تزداد صعوبة".
وأوصت ب"الحد من التجمعات في الأماكن المغلقة حماية للمجتمع، كالمناسبات الاجتماعية وأماكن الترفيه والنوادي المغلقة، بما فيه تحديد العدد المسموح به وفق المساحة، تزامنا مع التزام الكمامة والتباعد الاجتماعي وغسيل اليدين، والحد من الاكتظاظ في الأماكن العامة، كنوادي السباحة والشواطىء والمنتزهات والاستراحات والملاعب".
وختمت: "لحماية الطواقم الطبية والصحية، نوصي بالتأكد من استمرار إجراءات الوقاية المعتمدة في المستشفيات والمراكز الصحية للحد من العدوى ومنع إنتقالها الى الأطباء والممرضين والعاملين الصحيين، بما فيها معايير التباعد الاجتماعي في العيادات والمستوصفات، واعتماد التواصل عن بعد، كما تدعو الحاجة وقدر الإمكان. وكذلك دعم القطاع الصحي، عبر تقديم بيئة حاضنة للعمل، وتوفير المستلزمات الواقية، والسهر على صحة الطواقم الصحية وتأمين الموارد المالية الواجبة واللازمة لهم، لكي يتمكن من القيام بمسؤولياته في معالجة المرضى وحماية الذات".
وأوصت ب"الحد من التجمعات في الأماكن المغلقة حماية للمجتمع، كالمناسبات الاجتماعية وأماكن الترفيه والنوادي المغلقة، بما فيه تحديد العدد المسموح به وفق المساحة، تزامنا مع التزام الكمامة والتباعد الاجتماعي وغسيل اليدين، والحد من الاكتظاظ في الأماكن العامة، كنوادي السباحة والشواطىء والمنتزهات والاستراحات والملاعب".
وقالت: "لتنمية القدرات، نوصي كما أكدنا سابقا، بإلزام الوافدين إجراء اختبار PCR واعتماد العزل الصارم أسبوعا على الأقل في المنزل أو أماكن محددة من الحكومة، بحيث يجرى مجددا فحص PCR بعد أيام عدة وقبل العودة الى المنزل. وكذلك تفعيل دور السلطات المحلية والبلديات في تقييم وتأكيد العزل والتتبع والحجر الصحي، ورصد الحالات والمخالطات".
وختمت: "لحماية الطواقم الطبية والصحية، نوصي بالتأكد من استمرار إجراءات الوقاية المعتمدة في المستشفيات والمراكز الصحية للحد من العدوى ومنع إنتقالها الى الأطباء والممرضين والعاملين الصحيين، بما فيها معايير التباعد الاجتماعي في العيادات والمستوصفات، واعتماد التواصل عن بعد، كما تدعو الحاجة وقدر الإمكان. وكذلك دعم القطاع الصحي، عبر تقديم بيئة حاضنة للعمل، وتوفير المستلزمات الواقية، والسهر على صحة الطواقم الصحية وتأمين الموارد المالية الواجبة واللازمة لهم، لكي يتمكن من القيام بمسؤولياته في معالجة المرضى وحماية الذات".
أخبار متعلقة :