نفذ المصورون والإعلاميون وقفتين رمزيتين أمام وزارتي الإعلام والداخلية، على خلفية ما تعرض له أمس زملاؤهم من اعتداء أثناء تغطيتهم لاستئناف حركة الملاحة الجوية في مطار رفيق الحريري الدولي.
وعبر المعتصمون عن "امتعاضهم لما يتعرض له الإعلاميون في كل مرة أثناء تغطيتهم لأي حدث"، معتبرين أنّ "وقفتهم اليوم هي رسالة إلى كل من وزيرة الإعلام منال عبد الصمد ووزير الداخلية محمد فهمي، بأنّ الاعلام وخصوصاً المصورين ليسوا مكسر عصا لأي كان، فهم ينقلون الحدث بكل دقة وموضوعية، وفي كل مرة يتعرضون للاعتداء والاهانة أثناء تأديتهم لمهامهم".
وشدد المعتصمون على أهمية حماية الاعلامي المصور وأي زميل صحافي آخر ولاي مؤسسة انتمى، واتخاذ التدابير والإجراءات الكفيلة بصون حرية الاعلام والاعلاميين"، وقالوا "ان سلاحهم هو الصورة والصوت، ولا سلاح لهم غيره، فمن يحمينا ويصون أمننا وسلامتنا أثناء عملنا"، مؤكدين أن "ما حصل في المطار أمس هو برسم كل المسؤولين".
وعبر المعتصمون عن "امتعاضهم لما يتعرض له الإعلاميون في كل مرة أثناء تغطيتهم لأي حدث"، معتبرين أنّ "وقفتهم اليوم هي رسالة إلى كل من وزيرة الإعلام منال عبد الصمد ووزير الداخلية محمد فهمي، بأنّ الاعلام وخصوصاً المصورين ليسوا مكسر عصا لأي كان، فهم ينقلون الحدث بكل دقة وموضوعية، وفي كل مرة يتعرضون للاعتداء والاهانة أثناء تأديتهم لمهامهم".
وشدد المعتصمون على أهمية حماية الاعلامي المصور وأي زميل صحافي آخر ولاي مؤسسة انتمى، واتخاذ التدابير والإجراءات الكفيلة بصون حرية الاعلام والاعلاميين"، وقالوا "ان سلاحهم هو الصورة والصوت، ولا سلاح لهم غيره، فمن يحمينا ويصون أمننا وسلامتنا أثناء عملنا"، مؤكدين أن "ما حصل في المطار أمس هو برسم كل المسؤولين".
أخبار متعلقة :