نفت خلية الأزمة في بلدة كفرصير “وجود أي إصابة بفيروس كورونا داخل بلدتنا. وأضافت: “إننا نتابع 8 محجورين من أبناء بلدتنا وجميعهم بصحة وعافية وملتزمين بالحجر الكامل”.
وأضافت، في بيان: “إن إحدى السيدات من أبناء بلدتنا المغتربين حضرت من الخارج مع إبنتها، وبعد أن أجريا فحص الـ”PCR” تبين لاحقا أن فحص إبنتها كان إيجابيا، وهي بصحة جيدة ولا تشكو من أي عارض بفضل الله تعالى، ووصلت الى مكان الحجر خارج البلدة “دون أن تختلط” بأحد وهي ملتزمة بكافة التعليمات كغيرها من أبناء بلدتنا المحجورين وعلى تواصل تام معها”.
وتابعت: “أي تساهل مع الإجراءات سيضعنا أمام “سيناريوهات كارثية” في البلدة ليس أقلها حجر البلدة لذا نرجو إتباع التعليمات لما فيه مصلحة الجميع”، معلنة أنه “بناء لقرار مجلس الوزراء بإقفال البلاد من مساء الأربعاءإلتزامها الكامل بما أقر والتنفيذ سيكون على عاتق شرطة البلدية والأمن الصحي في الخلية”.
وشددت على “خطورة وحساسية الوضع الراهن معولة على وعي الاهالي وحسهم المسؤول و ودعت إلى ضرورة التزام أساليب الوقاية القصوى للوصول بقريتنا إلى بر الأمان”.
أخبار متعلقة :