أكد وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية حسن مراد “سياسة مد اليد للأطراف الأخرى التي تريد مصلحة البقاعيين خاصة واللبنانيين عامة بعيدا عن أي سياسات وارتباطات إقليمية”، مبديا حرصه على “علاقات صحية مع سوريا من أجل تجارة خارجية سهلة من دون معوقات”.
وأكد مراد، خلال زيارته مرافقا والده النائب عبد الرحيم مراد بلدة الصويرة في البقاع الغربي، دعمه “أي مقاومة ضد العدو الصهيوني، ووقوفه المطلق إلى جانب القضية الفلسطينية وقناعته التامة بأن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة”.
وعن مأساة ما تم نشره بخصوص حالات السرطان في بر الياس وكثافة العدد المصاب، أعلن مراد توجهه إلى “الطلب من مجلس الوزراء عقد جلسة استثنائية لحل معضلة تلوث الليطاني المزمنة وتفعيل محطات التكرير مترافقة مع العمل على خطة جديدة وعصرية للبنى التحتية”.
أخبار متعلقة :