نفت وكالة داخلية الشويفات – خلدة في الحزب “التقدمي الاشتراكي” “ما يتم تناقله عبر “الواتساب” عن استنفار مشايخ وشباب مناصرة للحزب “التقدمي الاشتراكي” وذلك لوجود عناصر “حزب الله” مدججين بالسلاح في الشويفات وضواحيها والحديث عن توزيع سلاح لعناصر تابعة لـ”الديمقراطي” وحلفائه من الطائفة في عاليه”، مؤكدة أنه “عارٍ عن الصحة والهدف منه فقط التشويش”.
وأكدت أن “ملاذ الحزب “التقدمي الاشتراكي” الوحيد كان دائما ولا يزال هو الدولة وأجهزتها الامنية ومؤسساتها”، مهيبة بـ”الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي والوسائل الإعلامي توخي الدقة قبل تناقل هكذا أخبار لاسيما في ظل ظروف دقيقة تمر بها البلاد وتقتضي أعلى درجات العقلانية والهدوء”.