أشارت مراجعة حديثة لمجموعة دراسات سابقة عن تناول الحبوب أن الحبوب الكاملة تحسن من مستوى الكولسترول والدهون الثلاثية، وأن الاستهلاك الكبير للأرز الأبيض يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسكري وارتفاع الدهون الثلاثية.
ويوفر الكوب الواحد من الأرز البني طويل الحبة المطبوخ أكثر من 3 غرامات من الألياف مقابل أقل من 1 غم في كوب الأرز الأبيض المطبوخ طويل الحبة.
لذلك، فإن اختيار أرز الحبوب الكاملة يساهم بشكل أفضل في تناول حصة الألياف الموصى بها وهي من 22 إلى 34 غراماً يومياً.
ويعتمد تأثير الأرز على كل من الكولسترول والسكري على عدة عوامل، هي: نوع الأرز، وكم مرة يتم تناوله أسبوعياً، وحجم الحصة، وما يتم أكله مع الأرز.
وبصيغة أخرى، يمكن أن يكون الأرز البني والحبوب الكاملة وسيلة لتوفير كمية كبيرة من الألياف تقلل من الكولسترول الذي يصل إلى الدم، في حين قد يتسبب تناول الأرز الأبيض باستمرار كطبق رئيسي في وصول كمية كبيرة من الكولسترول الذي يحتويه الطعام إلى الدم.
وتوجد عدة أنواع من الأرز الكامل وبدائله من الحبوب، هي: الأرز البني، والأرز الأحمر، والأرز الأسود، والأرز البري، والكينوا، والشعير، والبرغل، والذرة.
Advertisement
لذلك، فإن اختيار أرز الحبوب الكاملة يساهم بشكل أفضل في تناول حصة الألياف الموصى بها وهي من 22 إلى 34 غراماً يومياً.
ويعتمد تأثير الأرز على كل من الكولسترول والسكري على عدة عوامل، هي: نوع الأرز، وكم مرة يتم تناوله أسبوعياً، وحجم الحصة، وما يتم أكله مع الأرز.
وبصيغة أخرى، يمكن أن يكون الأرز البني والحبوب الكاملة وسيلة لتوفير كمية كبيرة من الألياف تقلل من الكولسترول الذي يصل إلى الدم، في حين قد يتسبب تناول الأرز الأبيض باستمرار كطبق رئيسي في وصول كمية كبيرة من الكولسترول الذي يحتويه الطعام إلى الدم.
وتوجد عدة أنواع من الأرز الكامل وبدائله من الحبوب، هي: الأرز البني، والأرز الأحمر، والأرز الأسود، والأرز البري، والكينوا، والشعير، والبرغل، والذرة.